منتدى السيدة العذراء مريم ام النور بكنيسة مارجرجس الرومانى
منتدى السيدة العذراء مريم ام النور بكنيسة مارجرجس الرومانى
منتدى السيدة العذراء مريم ام النور بكنيسة مارجرجس الرومانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى السيدة العذراء مريم ام النور بكنيسة مارجرجس الرومانى

لكى تصلنا ارائكم ومقتراحاتكم بامكانكم مراسلتنا على هذا البريد good_sam88@yahoo.com
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» السعف يحتل جدران الكنائس استعدادًا لاحتفال «أحد الشعانين»
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالخميس 9 أبريل - 16:14 من طرف سمسم

» "داعش" يبدأ رحلة السقوط إلى الهاوية
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالخميس 9 أبريل - 16:06 من طرف سمسم

»  معارك عنيفة بين قوات مصرية خاصة وحوثيين
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالخميس 9 أبريل - 16:03 من طرف سمسم

» اختفاء صاحب دعوة «تقنين الحشيش» بعد برنامج العاشرة مساءً
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالخميس 9 أبريل - 15:56 من طرف سمسم

» ما سبب الشعور بالوحدة في العلاقة الزوجية؟
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالثلاثاء 16 ديسمبر - 16:35 من طرف سمسم

» الحظ و النحس ( موضوع للنقاش )
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالثلاثاء 28 يناير - 5:01 من طرف سمسم

» عامل الناس بطبعك لا بطباعهم
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالثلاثاء 28 يناير - 4:58 من طرف سمسم

» ضبط شخص يقوم بتصوير مبني مطرانية ماري جرجس بسوهاج
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالأحد 18 أغسطس - 1:40 من طرف سمسم

» ثلات اشياء نبحث عنها
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالسبت 27 أبريل - 18:36 من طرف مريم 1

» ثمانية اشياء تحكي ما بداخل الإنسان... في علم النفس يقولون....
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالسبت 27 أبريل - 18:35 من طرف مريم 1

» ترنيمة يا يسوع تعبان - ديانا ماهر
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالثلاثاء 9 أكتوبر - 21:18 من طرف سمسم

»  إشتقنا ليك أول ترنيمة عن رحيل البابا شنوده للمرنمة هايدى منتصر كلمات الشاعر رمزى بشاره
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالثلاثاء 9 أكتوبر - 21:16 من طرف سمسم

»  اروع واجمل ترنيمه للبابا كيرلس
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالثلاثاء 9 أكتوبر - 21:15 من طرف سمسم

» ترنيمة يا هموم سنينى
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالثلاثاء 9 أكتوبر - 21:14 من طرف سمسم

»  بالفيديو كلام خطير جدااا من الظواهرى عن مرسى وعن الجماعات الجهاديه فى مصر الأخبار العامة
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالجمعة 5 أكتوبر - 17:37 من طرف بسمة

»  تحول 5000 مسلم للمسيحيية عندما سمعوا بعدم وجود حد الردة
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالجمعة 5 أكتوبر - 17:34 من طرف بسمة

» زيادة أعداد المتحولين من الإسلام إلى المسيحية فى تركيا
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالجمعة 5 أكتوبر - 17:32 من طرف بسمة

»  الملايين فى نيجيريا يأتون للمسيح بفضل مبشر واحد
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالجمعة 5 أكتوبر - 17:31 من طرف بسمة

» بالفيديو ::: فضيحة باحدى المستشفيات المصرية و مش هتصدق ما الموجود داخل غرف العمليات !!!
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالجمعة 5 أكتوبر - 17:25 من طرف بسمة

» قديسة معاصرة .. البارة " فوزية اسحق "
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالجمعة 5 أكتوبر - 17:17 من طرف بسمة

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab

 

 "ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمسم
Admin
سمسم


عدد الرسائل : 1045
العمر : 36
الموقع : سرى للغاية
تاريخ التسجيل : 06/01/2009

"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Empty
مُساهمةموضوع: "ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً"   "ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً" Emptyالأحد 8 مارس - 2:43

هذا السؤال يتردد علينا من المخدومين او انسان غير مسيحى او..........

ومبنعرفش نجاوب لاننا مش بندرس الكتاب المقدس .


ما معنى قول السيد المسيح:

"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً"(متى 10: 34)،

مع العلم أن رسالته تدعو إلى السلام ؟


صحيح أن رسالة السيد المسيح هي رسالة السلام، والمعلوم أن يسوع جاء ليبشر بالسلام وليس بالسيف. وعندما وُلد في مدينة بيت لحم ترنمت الأجناد السماوية قائلة: "المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام" (لوقا 2: 14). ونبوة إشعياء عن المسيح تقول: "لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه، ويدعى اسمه عجيباً مشيراً، إلهاً قديراً، أباً أبدياً، رئيس السلام" (إشعياء 9: 6). والمسيح نفسه علّم قائلاً: "طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يدعون" (متى 5: 9). إذاً كيف يقول المسيح هنا إنه لم يأتي ليلقي سلاماً على الأرض، فهل من تناقض في قوله؟
ليس هناك تناقض في أقوال المسيح وإن بدا لنا ذلك أحياناً لعدم فهمنا مضمون بعض الآيات. فالمسيح جاء ليلقي السلام. ويعلّم السلام الحقيقي بواسطة رسالته وحياته وفدائه، وإن تعاليمه كلها تدعو إلى السلام والمحبة والإخاء والتسامح. وهو لم يقصد أن يعلّم الناس بالسيف أو يرغمهم على اتباعه بالقوة. وأعتقد أنه من المناسب أن نقرأ الأعداد الثلاثة التي تلي الآية التي نحن بصددها، لأن ذلك يساعدنا على فهم قصد المسيح بطريقة أفضل. فهو يقول في إنجيل متى الإصحاح العاشر : "لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً، فإني جئت لأفرّق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها، والكنه ضد حماتها". ثم يقول: "من أحب أباً أو أماً أكثر مني لا يستحقني" (متى 10: 34-37).
بعد قراءة هذه الكلمات ربما يتوهّم البعض أن السيد المسيح داعية المحبة ورئيس السلام، أراد أن ينشر تعاليمه بالسيف. ولكن من يطالع الكتاب المقدس بإمعان يلاحظ، أن السيد المسيح لم يستعمل العنف مطلقاً، بل دعا إلى المحبة والإخاء والمسامحة والغفران ونبذ الأحقاد والعنف والقتال. كما أن أتباع يسوع والمؤمنين به اتّبعوا أسلوب معلمهم نفسه في كرازتهم. كما أن تعاليم الإنجيل المقدس بكاملها تحثّ على المحبة والمسالمة. وإن قول المسيح هذا لا يناقض قوله: "طوبى لصانعي السلام" (متى 5: 9). فكلمة سيف الوارد ذكرها في قوله هي كلمة مجازية ذكرها المسيح في معرض حديثه عن الصعوبات التي تلاقيها رسالة الإنجيل في طريقها إلى قلوب الناس، وليس المقصود هنا بكلمة "سلاماً" السلام السياسي، ولا بكلمة "سيف" السيف الذي يُستعمل في الحرب. فإشارة المسيح إلى السلام والسيف تشير بلغة مجازية إلى المعاناة النفسية التي يمرّ بها الإنسان المؤمن والصعوبات التي تواجهه في حياة الإيمان. فالمؤمن الحقيقي هو صراع مستمر مع أجناد الشرّ. وسيف الروح الذي هو كلمة الله، هو السيف الفعّال للتغلّب على الشرور والأباطيل التي تواجهنا في حياتنا. وانتصارنا على الشر هو بواسطة المسيح المخلص الذي يقول للمؤمنين: "في العالم سيكون لكم ضيق، ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم" (يوحنا 16: 33). ويقول أيضاً: "ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر" (متى 28: 20).
والجدير بالذكر أن اليهود قديماً كانوا يعتقدون، أنه عندما يأتي يوم الرب ويجيء المسيا المنتظر أي المسيح، ستحصل انقسامات خطيرة في العائلات، ودليلنا على ذلك أقوال المعلمين اليهود المشهورة. بأنه "عندما يأتي ابن داود (أي المسيح الذي تنبأ عنه أنبياء العهد القديم) ستقوم الابنة على أمها والكنّة على حماتها. ويحتقر الابن أباه، ويصير أعداء الإنسان أهل بيته". وأن قول المسيح ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً، هو تنويه إلى الحقيقية المرتقبة والامتحان الصعب الذي سيمرّ به كل من يؤمن به، أو كل من يتبعه، من اضطهادات وازدراء من الناس بصورة عامة، ومن أهل بيته بصورة خاصة. وهنا نجد المسيح المخلص يضع الناس أمام خيارين: إما أن يقبلوه ويؤمنوا به ويمتنعوا عن عمل الشر وشهوات الجسد، ويسيروا في حياة القداسة، وإما أن يرفضوه ولا يؤمنون به.
فالمسيح لم يأتي ليفرّق العائلات ويقيم أعضاءها بعضهم على بعض، ولم يأتي ليفرّق الابن عن أبيه ولا ليثير الكنه ضد حماتها. ولكن المقصود. هو أنه إذا آمن رجل بالمسيح ولم تؤمن زوجته، كان الإنجيل بمثابة سيف يفرّق الزوجة عن رجلها بسبب الاختلاف في العقيدة. بين المؤمن وغير المؤمن. وعندما قال يسوع هذه الكلمات بأنه جاء ليلقي سيفاً، وأن أعداء الإنسان أهل بيته، إنما كان يحاول أن يوضح لهم الصورة التي كانت في أذهانهم، بأنه عندما يأتي يوم الرب ستحدث انقسامات خطيرة بين أفراد الأسرة الواحدة كما ورد آنفاً، وكأن الرب يقول لجماعة اليهود، إن يوم الرب الذي تنتظرونه قد جاء.
فتعاليم المسيح تدعو الإنسان لأن يختار بين نظام الحياة القديمة التي كان يحياها في الخطية قبل الإيمان، والتي تربطه فيها صلات وعلاقات متنوعة مع أهل بيته وأصدقائه وكافة الناس على اختلاف أنواعهم، وبين متطلبات الحياة الجديدة التي يستلزمها إيمانه بالإنجيل والسير حسب تعاليمه في القداسة والحق والتضحية، فقد يتطلب الإنجيل من الفرد أن يضحي بكل عزيز لديه في سبيل الرسالة المسيحية، لأن تعاليم المسيح تتطلب الخضوع الكامل له. فهو يقول: "من أحب أباً أو أماً أكثر مني فلا يستحقني. من لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقي" (متى 10: 37-38).
فالإيمان بالمسيح والولاء المطلق، يكون بمثابة سيف في حياة الإنسان المؤمن يجعله في صراع مستمر مع أجناد الشر. فالمسيح جاء ليشهد للحق ويثبّت دعائم المحبة والسلام. فكلامه عن السيف أمر مجازي وهو كناية عن الحرب الروحية التي لابد من أن تستمر وتشتد في وجه الشيطان وكل أعماله. إلى أن يتغلب الخير على الشر وتتغلب إرادة الله على إرادة الشيطان، حينئذ يسود السلام ويعمّ الفرح في النفوس والطمأنينة في القلوب. وهذا ما قصده المسيح عندما قال:
"لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً".


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mariam.3oloum.com
 
"ما جئت لألقي سلام لاً بل سيفاً"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أجمل ترنيمه ممكن تسمعها للسيده العذراء مريم " حنونه ومعينه " كاملـــــه
» قصيده غريب عشت فى الدنيا للبابا شنوده
» كيف تجعل الشخص يحبك في 90 ثانية , بدون سحر
» الحان العدرا
» اغنيه وطنيه غايه فى الروعه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى السيدة العذراء مريم ام النور بكنيسة مارجرجس الرومانى :: الشبهات الوهمية حول الكتاب المقدس-
انتقل الى: